Mohammad
albayed
محمد البايض يعتبر واحداً من أبرز صناع ومقدمي المحتوى على منصة تيك توك حيث بات محمد أشهر من نار على علم في المنصة وأصبح مقصداً لكل الأشخاص الذين هم بحاجة لسماع نصائح وحكم عن الحياة اليومية

ممكن تسألني، وبجاوبك بكل صراحة
محتوى يلامس الواقع
أنا أعيش بين الناس، أراقب، أتعلم، وأحوّل التجارب اليومية إلى محتوى عفوي، بسيط، لكنه يضرب على الوتر.
رسالتي؟ إنك تلاقي نفسك في كلماتي… وتكمل طريقك بقوة.
أسلوب إنساني بامتياز
أنا مش مجرد صانع محتوى…
أنا أخوك الكبير اللي بذكّرك، بصاحبك اللي بيضحّكك، وباللي بحكيلك الحقيقة حتى لو وجعتك.
كل كلمة بكتبها، هدفها ترفعك، تفكرك بقيمتك، وتخليك أقرب لنفسك.
رسالة خاصة لكل شخص
ما عندي نسخة جاهزة للكل. كل منشور، كل فيديو، بيحمل نَفَس جديد، يخاطب فئة، يطرح سؤال، أو يهز قناعة.
أنا مش بحكي للجميع… بحكي لكل شخص حاسس إنه وحده، وعم بدور على معنى.
امنح كل يوم الفرصة لان يكون اجمل ايام حياتك

عمل محمد البايض خلال فترة تواجده على التيك توك على نشر كل ما هو هادف ومفيد حيث كان يحدد أهدافه بشكل واضح وذلك بناءً على ما يراه ضمن مجتمع تيك توك من الهاشتاغات والمواضيع التريند التي تنتشر بين رواد المنصة، وبعد ذلك كان يسعى لإضافة لمسته الخاصة على هذه المواضيع ويقدمها بطريقة مميزة عن طريق فيديوهات قصيرة تحمل في كل مرة حكمة مختلفة ولا تتجاوز العشرين ثانية، وهذا ما جعل من حكمه وفيديوهاته تلقى رواجاً أكبر على المنصة حيث كانت خير دليل على مقولة “خير الكلام ما قل ودل”.
حيث استطاع وخلال مدة قصيرة أن ينشر مئات الفيديوهات التي حظيت بآلاف المتابعين، كما أن بعضها تجاوز المليون متابع.
وأما عن أعماله خارج المنصة فقد قام محمد البايض بتقديم الكثير من الكورسات في التأثير الاجتماعي ولغة الجسد وفن الخطابة وهذا أيضا ساعده على إثراء محتواه في المنصة، كما أن محمد لم يبقى بعيداً عن تخصص تكنولوجيا المعلومات حيث عمل على تأسيس شركة سيرا للخدمات التجارية.
محتوى ثقافي، علمي، نفسي واجتماعي

اصنع من الفشل سلم النجاح
طرق باب النجاح ليس سهلا, ستواجه عقبات وفشل وصعوبات, كن ملهما, و اصنع من الفشل سلم النجاح, إنها إحدى أسرار النجاح.

تعلم فن التجاهل الذكي واجعله أسلوب حياة
ليس من السهل تعلم فن التجاهل الذكي وممارسته في حياتنا اليومية, هذا لأن التجاهل في كثير من الحالات يعني الابتعاد عن مواقف معينة وحتى أشخاص معينين.
05+
سنوات من التأثير
سنين من التأثير، والهدف دايمًا كان واحد: نساعد الناس يعرفوا قيمتهم
500+
فيديوهات ملهمة
أكتر من ٥٠٠ فيديو، مش بس محتوى… كل فيديو رسالة
98%
معدل المشاركة
أغلب المتابعين ما بس بيحضروا، بيتفاعلوا، بيردّوا، وبيحكوا: "هذا الكلام عني!